أريدُ لهذا الموتِ أن ينتهي
لأنَّ الحياةَ أجملُ من وردةٍ فوقَ قبرِ الغزاةِ
و قبرِ الطغاةِ..
أريدُ أن ألتهي
لكي ألتهي
لأنَّ الحياةَ أجملُ من وردةٍ فوقَ قبرِ الغزاةِ
و قبرِ الطغاةِ..
أريدُ أن ألتهي
لكي ألتهي
هل أنا طفلٌ؟
ربما لستُ كذلك
لكني صدقاً أريدُ لهذا الموتِ أن ينتهي
و صدقاً أريدُ أن ألتهي
و لا أرى أيَّ معنى في وردةٍ فوقَ قبرِ الطغاةِ
و قبرِ الغزاةِ..
و صدقاً أريدُ لهذا الموتِ أن ينتهي
لأنَّ أمَّ الذي ماتَ
- و إن لم تكُنْ أمِّي –
لا تُصدِّقُ أو لا تريدُ أن تصدِّقَ أنَّ ابنها ماتَ
و لم تزل تريدُ لهُ أن يعيشَ الحياةَ...
أريدُ لهذا الموتِ أن ينتهي
ربما لستُ كذلك
لكني صدقاً أريدُ لهذا الموتِ أن ينتهي
و صدقاً أريدُ أن ألتهي
و لا أرى أيَّ معنى في وردةٍ فوقَ قبرِ الطغاةِ
و قبرِ الغزاةِ..
و صدقاً أريدُ لهذا الموتِ أن ينتهي
لأنَّ أمَّ الذي ماتَ
- و إن لم تكُنْ أمِّي –
لا تُصدِّقُ أو لا تريدُ أن تصدِّقَ أنَّ ابنها ماتَ
و لم تزل تريدُ لهُ أن يعيشَ الحياةَ...
أريدُ لهذا الموتِ أن ينتهي
يسمح لكم بنقل الموضوع بشرط ذكر المصدر : أريدُ لهذا الموتِ | صوت العقل والفكر الحر
أضف تعليقك عن طريق الفيسبوك :