لكل منا رائحة جسد طبيعية (دون عطور ) تميزه ع غيره مثل البصمة بالنسبة للجنس الاخر
فرائحة جسدك من الممكن ان تختار شريك المناسب لانها حقيقة علمية وليس كلام
فقد كشف لنا العلماء حول السبب فى الوقوع فى الحب وكانت النتيجة مدهشة
للجميع وهناك من لا يؤمن بها او يهتم بها ، وأيضا تبين أن لا القلب ولا
العين مسئولين عن الوقوع فى الحب فقط، بل إن رائحة الجسد الطبيعية هى
المسئولة عن انجذاب الشخص لشريك حياته!!!
وهذا الموضوع سيان ع الانسان وباقي الكائنات ولكن كلن ٍبطريقة مختلفة
وقد تبدو هذه النتيجة للوهلة الاولى غير مقنعة لبعض من جرب الحب
لكن قبل أن ندخل فى تفاصيل اكثر تعالوا بنا نتعرف على رسالة غامضة تعد من أغرب رسائل نابليون بونابرت لزوجته والمتعلقة بموضوعنا
. هذه الرسالة أرسلها نابليون العائد من أحدى معاركه منتصرا إلى حبيبته جوزفين يبلغها أن تستعد لاستقباله ومشاركته ليلة غرام ساخنة.
إلى هنا والرسالة عادية جدا، لكن الغريب فيها هو جملة الختام التى ناشد فيها حبيبته حين كتب لها (جوزفين لا تستحمي .. إني قادم )
ترى أي عاشق هذا الذي يرمي بكل سحر العطور وشذاها خارج حدود اهتماماته وحواسه مفضلا رائحة جسد محبوبته الأكثر تفردا وجاذبية وأنوثة بالنسبة له على الاٌقل ؟
أنا اسجل براءة اختراعه لهذا الاكتشاف العطري الذي يفضح عالم العطور المزيف وكأنه يعلن أن أكثرنا تعلقا بعطوره هو ربما أقلنا حظا في الحب ليس إلا!!!
لكن المؤرخون في ذلك الوقت لم يبحثوا عن معنى تلك الجملة واعتقدوا جميعا أن فى حياة نابليون وحروبه وغرامياته ما هو أهم وأعمق من مثل هذا الطلب الغريب.
في هذه الجملة نابليون لا يبحث عن جوزفين نفسها ولا يشتهى جمالها أو جسدها، وإنما كان عائدا إلى رائحتها وهو ما جعله يطلب منها ألا تغتسل لتحتفظ برائحتها التى كانت سببا فى وقوعه فى غرامها أكثر من أى امرأة أخرى
وعلميا تسمى الرائحة الطبيعية التى يفرزها جسم الإنسان بـ "الفيرومونات" وسبب اختلافها من شخص لآخر هى أنها تحمل المورثات المتصلة بجهاز المناعة.
ورائحة الشريك هي المفتاح الاول للقبول او الرفض فالانجذاب العطري أهم من العاطفي أحيانا وفي هذا المجال تتفوق المرأة على الرجل حيث ان حاسة الشم لديها دقيقة وحساسة، وتعتبر من الحواس المؤثرة على مزاجها، وعليه نشطت تجارة العطور والروائح المخصصة للمرأة. بحيث اتجهوا إلى صناعة عطور رجالية تؤثر عاطفيا في المرأة ويجعلها سريعة الانجذاب نحو الرجل،
مما يؤكد لنا أن الأنف يلعب دورا مهما فى حياتنا الزوجية، وتعد هذه الرائحة من المثيرات التى تحفز الرجل على لقاء زوجته، ومن خلالها أيضا يمكنه أن يعرف إذا ما كانت زوجته فى أقوى حالاتها
والكثير من مبتكري العطور الذين استخدموا الهرمونات الذكورية في صناعة العطر لجذب الانثى معتمدين ع الدراسات العلمية التي تحفز عملية الجذب عن
طريق رائحة الجسد ... و تكون أكثر الروائح الناجحة في جذب شخص ما للإعجاب ... - اذاً رسالة نابليون لزوجته بألا تستحم قادت العلماء لمعرفة السبب الرئيسى فى الوقوع فى الحب
وفي النهاية هدف كلامي المحافظة ع رائحة جسدك تضع امامك شريك لا تتوقعه
وهذا الموضوع سيان ع الانسان وباقي الكائنات ولكن كلن ٍبطريقة مختلفة
وقد تبدو هذه النتيجة للوهلة الاولى غير مقنعة لبعض من جرب الحب
لكن قبل أن ندخل فى تفاصيل اكثر تعالوا بنا نتعرف على رسالة غامضة تعد من أغرب رسائل نابليون بونابرت لزوجته والمتعلقة بموضوعنا
. هذه الرسالة أرسلها نابليون العائد من أحدى معاركه منتصرا إلى حبيبته جوزفين يبلغها أن تستعد لاستقباله ومشاركته ليلة غرام ساخنة.
إلى هنا والرسالة عادية جدا، لكن الغريب فيها هو جملة الختام التى ناشد فيها حبيبته حين كتب لها (جوزفين لا تستحمي .. إني قادم )
ترى أي عاشق هذا الذي يرمي بكل سحر العطور وشذاها خارج حدود اهتماماته وحواسه مفضلا رائحة جسد محبوبته الأكثر تفردا وجاذبية وأنوثة بالنسبة له على الاٌقل ؟
أنا اسجل براءة اختراعه لهذا الاكتشاف العطري الذي يفضح عالم العطور المزيف وكأنه يعلن أن أكثرنا تعلقا بعطوره هو ربما أقلنا حظا في الحب ليس إلا!!!
لكن المؤرخون في ذلك الوقت لم يبحثوا عن معنى تلك الجملة واعتقدوا جميعا أن فى حياة نابليون وحروبه وغرامياته ما هو أهم وأعمق من مثل هذا الطلب الغريب.
في هذه الجملة نابليون لا يبحث عن جوزفين نفسها ولا يشتهى جمالها أو جسدها، وإنما كان عائدا إلى رائحتها وهو ما جعله يطلب منها ألا تغتسل لتحتفظ برائحتها التى كانت سببا فى وقوعه فى غرامها أكثر من أى امرأة أخرى
وعلميا تسمى الرائحة الطبيعية التى يفرزها جسم الإنسان بـ "الفيرومونات" وسبب اختلافها من شخص لآخر هى أنها تحمل المورثات المتصلة بجهاز المناعة.
ورائحة الشريك هي المفتاح الاول للقبول او الرفض فالانجذاب العطري أهم من العاطفي أحيانا وفي هذا المجال تتفوق المرأة على الرجل حيث ان حاسة الشم لديها دقيقة وحساسة، وتعتبر من الحواس المؤثرة على مزاجها، وعليه نشطت تجارة العطور والروائح المخصصة للمرأة. بحيث اتجهوا إلى صناعة عطور رجالية تؤثر عاطفيا في المرأة ويجعلها سريعة الانجذاب نحو الرجل،
مما يؤكد لنا أن الأنف يلعب دورا مهما فى حياتنا الزوجية، وتعد هذه الرائحة من المثيرات التى تحفز الرجل على لقاء زوجته، ومن خلالها أيضا يمكنه أن يعرف إذا ما كانت زوجته فى أقوى حالاتها
والكثير من مبتكري العطور الذين استخدموا الهرمونات الذكورية في صناعة العطر لجذب الانثى معتمدين ع الدراسات العلمية التي تحفز عملية الجذب عن
طريق رائحة الجسد ... و تكون أكثر الروائح الناجحة في جذب شخص ما للإعجاب ... - اذاً رسالة نابليون لزوجته بألا تستحم قادت العلماء لمعرفة السبب الرئيسى فى الوقوع فى الحب
وفي النهاية هدف كلامي المحافظة ع رائحة جسدك تضع امامك شريك لا تتوقعه
يسمح لكم بنقل الموضوع بشرط ذكر المصدر : رائحة جسد | صوت العقل والفكر الحر
أضف تعليقك عن طريق الفيسبوك :